بعد مغادرة قريتها الأصلية، تلتقي الفتاة بصبي ضل طريقه في الغابة. سيكون هذا اللقاء نقطة تحول في مصيرهم. وهكذا وقع هذا المصير السيئ على فتاتنا المسكينة. لقد عصفت الحرب المدمرة بالقرية الفقيرة ودمرت حياة مواطنها. لكن هذا الصبي ليس بهذه البساطة. إنه وريث عائلة ثرية ونبيلة. وأجبر الفقر والجوع والمرض العديد من الأسر على إرسال أطفالها إلى دور الأيتام. ساعد الأحباب على نسج مصيرهم معًا والعثور على السعادة. الحديد.
معلومات مفصلة...